Vort3x - Offecial Website
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Vort3x - Offecial Website

Vort3x
 
الرئيسيةHomePageأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
أفضل 10 فاتحي مواضيع
MR-karem
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_rcapقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Voting_barقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_lcap 
مسلم و أفتخر
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_rcapقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Voting_barقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_lcap 
الأميرة
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_rcapقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Voting_barقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_lcap 
منة
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_rcapقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Voting_barقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_lcap 
العمدة الصغير
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_rcapقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Voting_barقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_lcap 
MaxConan
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_rcapقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Voting_barقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_lcap 
دعاء محمود
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_rcapقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Voting_barقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_lcap 
shaybob
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_rcapقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Voting_barقصة حقيقية...عبرتها عظيمة Vote_lcap 
هل يشعر موتى المسلمون بأحاسيس أقربائهم بعد الموت
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Emptyالثلاثاء أغسطس 23, 2011 11:38 pm من طرف MR-karem
بسم الله الرحمن الرحيم
هل يشعر موتى المسلمون بأحاسيس …


تعاليق: 3
ماذا سيحدث لنا في القبر ؟!
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Emptyالخميس أغسطس 18, 2011 2:45 pm من طرف MR-karem
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ماذا سيحصل لنا في القبر?!



تعاليق: 1
حكم تعليق الآيات القرآنية والأحاديث في المجالس أو في السيارة للعثيمين
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Emptyالأحد يونيو 10, 2012 7:14 pm من طرف MR-karem
السؤال
ما حكم تعليق الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة …


تعاليق: 0
الاسلام و الأبراج
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Emptyالأحد يونيو 10, 2012 7:08 pm من طرف MR-karem
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله …


تعاليق: 0
دعاء الزواج - دعاء تيسير الزواج - افضل دعاء لتيسير الزواج الموضوع الاصلى
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Emptyالأحد يونيو 10, 2012 7:03 pm من طرف MR-karem

> > صلاة ركعتين لله ثم الدعاء :

(رب إني لما أنزلت إلي من …


تعاليق: 0
كيف أتخلص من الكذب
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Emptyالأحد يونيو 10, 2012 6:59 pm من طرف MR-karem
السؤال
أنا أمارس تعاليم الدين، وأحترم الإسلام، ولا …


تعاليق: 0

 

 قصة حقيقية...عبرتها عظيمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MR-karem
Don'T DarE ME

MR-karem


عدد المساهمات : 607

التميز : 230

العمر : 32

العمل/الترفيه : طالب بكلية الهندسة


قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Empty
مُساهمةموضوع: قصة حقيقية...عبرتها عظيمة   قصة حقيقية...عبرتها عظيمة Emptyالأحد يوليو 24, 2011 3:35 am

قصه حقيقيه
العبرة فيها نهايتها
***********************

عدت للمنزل وكانت زوجتي بانتظاري ، وقد أعدّت طعام العشاء ،
أمسكت
يدها وأخبرتها بأنه لدى شي أخبرها به، جلست بهدوء تنظر إلي بعينيها، أكاد
ألمح الألم فيهما، شعرت أن الكلمات جمدت بلساني، لكن يجب أن أخبرها …

” أريد الطلاق ”..
خرجت هاتان الكلمتان من فمي بهدوء، نظرت الى زوجتي فوجدتها متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني: ”لماذا”؟!
نظرت إليها طويلاً وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي: ”أنت لست برجل”.
في هذه الليلة لم نتبادل الحديث، كانت تنحب بالبكاء،
أعلم
أنها تريد فهم ماذا حدث لزواجنا لكني بالكاد كنت أستطيع إعطائها سبباً
حقيقياً يرضيها في هذه اللحظة. أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي …

فقلبي تملكه امرأة أخرى الآن ”جيين”.
أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي ، فقد كنا كالأغراب،إحساسي بها لم يكن يتعدى الشفقة عليها.
في
اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني، قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي
توقع عليها،وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و30٪ من أسهم الشركة
التي أملكها.

ألقت لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها، فالمرأة التي
قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني ، أحسست بالأسف عليها ،
ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها ، فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها
بحبي العميق لــ ”جيين”، وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد ،
الأمرالذي كنت قد توقعت منها أن تفعله.

بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت تصبح حقيقة ملموسة أمامي.
في اليوم التالي عدت إلى المنزل في وقت متأخرمن الليل لأجدها منكبةً تكتب شيئاً.
لم
أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفورللنوم، وسرعان ما استغرقت بالنوم،
فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة ”جيين”، فتحت عيني في
منتصف الليل لأجدها مازال تتكتب …

في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرةأخرى.
في الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق ، لم تكن تريد أي شي مني سوى مهلة شهر فقط …
لقد
طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة
طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجين ، سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأن ولدنا سيخضع
لاختبارات في المدرسة،

وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة.
لاقى
طلبها قبولاً لدي،لكنها أخبرتني بأنها تريدني أن أقوم بشي آخر لها ، طلبت
مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا، ثم طلبت مني أن
أحملها لمدة شهر كل صباح من غرفة نومنا إلى باب المنزل!

اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها !!! لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معاً تمر بسلاسة ، قبلت أن أنفذ طلبها الغريب.
لقد أخبرت ”جيين” يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت وقالت باستهزاء :
بأن ما تطلبه زوجتي شيء سخيف ، ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغيرحقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة .
لم
نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ،
فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسست أنا معها بالارتباك، تفاجأ
ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخاً فرحاً:

”أبي يحمل أمي بين ذراعيه”،
كلماته
أشعرتني بشيء من الألم، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة
المعيشة، مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها، أغمضت عينيها وقالت بصوت
ناعم خافت : لا تخبرولدنا عن الطلاق الآن، أومأت لها بالموافقة وإحساس
بالألم يتملكني ، إحساس كرهته، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر، وأنا
قدت سيارتي إلى المكتب.

في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر،
وضعت رأسها على صدري، استطعت أن اشتم عبقها ، أدركت في هذه اللحظة أنني لم
أمعن النظرجيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابة،
على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة، غزا بعض اللون الرمادي شعرها،

وقد أخذ الزواج منهاما أخذ من شبابه، لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها .
في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها، إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها.
في
اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينمو مرة
أخرى، لم أخبر ”جيين” عن ذلك،وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر
وأكثر بمرور مهلة الشهرالتي طلبتها، أرجعت ذلك بأن التمارين هي من جعلتني
قوياً فسهل حملها.

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس، لقد جربت عدداً لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة:
”كل فساتيني أصبحت كبيرة علي ولا تناسبني”،
أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت، وهذا هو سبب سهولة حملي لها.
فجأة
استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لاشعورياً وضعت
يدي على رأسها بحنان، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال : ”أبي حان الموعد
لتحمل أمي خارج الغرفة”،

بالنسبة إليه رؤية والده يحمل أمه أصبح جزءاً
أساسياً من حياته اليومية. طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة،
لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة
الأخيرة، ثم حملتها بين ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي
مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية، ضممت جسدها
بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا،

لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً.
في
آخر يوم عندما حملتها بين ذراعيي لم أستطع أن أخطو خطوة واحد، ولدنا قد
ذهب إلى المدرسة، ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى
المودة والألفة إلى هذه اللحظة.

قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق
الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغييررأيي الذي
عزمت عليه، صعدت السلالم بسرعة، فتحت ”جيين” الباب وهي تبتسم وبادرتها
قائلاً :

”أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي”.
نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني:
”هل أنت محموم”؟، رفعت يدها عن جبيني وقلت لها:
”أنا حقاً آسف جيين …
لكني
لم أعد أريد طلاق زوجتي ، قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم
نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا، وليس لأننا لم نعد نحب
بعضنا ،

الآن أدركت أنه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر في حملها حتى آخر يوم في عمرنا”.
أدركت
”جيين” صدق ما أقول وعلى قوة قراري، عندها صفعت وجهي صفعة قوية، وأجهشت
بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة، نزلت السلالم وقدت السيارة
مبتعداً،توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق، واخترت حزمة من الورد جميلة
لزوجتي،سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة، فابتسمت وكتبت :

”سوف استمرأحملك وأضمـّـك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت”.
في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلو وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي، لكن ..
وجدتها
وقد فارقت الحياة في فراشها، لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر
طويلة دون أن تخبرني،وأنا كنت مشغولاً مع ”جيين” لكي ألاحظ ،

لقد علمت
زوجتي أنها ستموت قريباً، وفضلت أن تجنبني أي ردة فعل سلبية من قبل ولدنا
لي، وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق، على الأقل هي رأت أن أظل
أكون الزوج المحب في عيون ولدنا،

لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة،
المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم،
هي أهم شي في علاقاتكم، هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://vort3x.yoo7.com
 
قصة حقيقية...عبرتها عظيمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مواقف عظيمة من حياة النبي
» قصة حقيقية أكتر من رائعة
» قصة حقيقية أثرت في الجميع
» قصة حقيقية حدثت لفتاة في لندن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Vort3x - Offecial Website :: المنتدى الاجتماعي العام :: القصص و الروايات-
انتقل الى: